
سواقين التاكسى من أجمل الشخصيات اللى ممكن تشوفوها فى حياتكم،ناس شايفين ولفين ودايرين بجد وبيشوفوا كل الأصناف والألوان بتاعه الكائنات البشريه(احنا يعنى) بالاضافه لكده عندهم خفه دم مش طبيعيه وفى منهم عندهم غباء مش طبيعى برده
أتساءل دائما وأنا فى أقسى لحظات وحدتى لماذا يتحتم علينا التعامل مع الأخرين؟
بينى وبين نفسى لاأحتاج للاجابات النظريه الطبيعيه التى تتحدث بلغه العقل والمنطق وهى أننا نتعامل مع الأخرين لأننا لسنا فى العالم وحدنا ونتعامل معهم من أجل الحصول على المال والطعام والشراب والسكن وكل شىء
واذا لم يكن تواصلنا من أجل الأشياء السابقه فتواصلنا من أجل صله القرابه أو النسب أو المظاهر الاجتماعيه المزيفه
فالأقارب اذا كانوا بعيدين واذا كنا لا نتألم لألمهم ولا يتألموا لألمنا فلماذا هم أقارب؟لأننا من نفس النسل؟أتفق معكم أننا وأقاربنا من نفس النسل ولكن اذا حدث مكروه لقريب ندعى بالكذب أننا فى حزن من أجله،تنساب على وجوهنا دموع التماسيح التى نبكيها ليس للحزن عليه ولكن لتذكرنا مأساه مرت بحياتنا
الغريب أنى لم أعد أصدق حتى أقرب الناس حين يظهروا الحزن من أجل شخص من العائله فأنا أشعر أنهم يفعلوا ذلك كى يعززوا بداخلنا شعور الخوف على الأقارب وأنهم منا ونحن منهم ولكن كل تصرفاتهم تجعلنى لا أصدق ذلك فحين نخاف على شخص نبدى لهفه ظاهره ويظهر على ملامحنا خوف يستمر حتى تنتهى محنته ولكن هذا لايحدث
وبالنسبه للنسب:دائما تكون العائلتين(عائله الزوج وعائله الزوجه)ظاهريا فى حاله حب ولكن فى الباطن كل طرف بداخله عداوه للأخر وتظهر تلك العداوه عند حدوث أبسط مشكله ويخرج كل طرف أنيابه ومخالبه للأخر ويبرز أقوى أسلحته لاقناع الطرف الاخر بأنه قوى ويستطيع السيطره على الموقف وكسب المعركه لصالحه
بينى وبين نفسى أحلم دائما بعالم لا أحتاج فيه للتعامل مع أى شخص من اجل أى شىء
أحلم بعالم أقترب فيه من الأخرين لأنى أردت ذلك وليس لأن الحياه حكم بذلك
أنظر للأخرين أحيانا باعجاب وكيف أنهم قد تعايشوا مع الأخرين بعيوبهم ومميزاتهم وكم مره وقعوا حتى وصلوا الى هذه المرحله المتقدمه من التعايش مع الغير
وأتساءل كم مره خذلتهم الحياه فى أشخاص مقربين منهم حتى استطاعوا أن يكونوا فى حاله وسط لاهى حب شديد ولاكراهيه شديده
وكيف أساسا يستطيع شخص ان يكون وسط؟أحيانا أشعر أن الحياه والناس لونين اما ابيض ناصع البياض يملك قلبا طيبا يستطيع احتواء الجميع حتى ولو كان ذلك القلب يملك عيوبا وأخطاء ولكن طيبته تطغى على اى عيب
واما أسود شديد السواد يملك شرور الدنيا كلها من خبث ودناءه وكل شىء سىء
لا أستطيع أن أتكيف مع شخص يملك لون وسط ،فالحياه عده الوان فى نظر الناس ولكن فى نظرى هى لونين والألوان الوسط بين هذين اللونين هى مساحه أعطيها للشخص الطيب كى يصلح عيوبه ويعود ناصع البياض كما كان،ومساحه أعطيها للشخص السىء كى أتأكد من أن نظرتى كانت فى محلها
الناس بقت بتواجه ضغوط كتير أوى فى الحياه ومن كتر ضغوط الحياه الناس انقسمت لأكتر من نوع:نوع شايل طاجن سته ومكتئب ليل نهار ومكشر فى وش الدنيا كلها بسبب وبدون سبب ومش شايف أى حاجه فى الحياه تخليه حتى يبتسم
ونوع تانى بيكتئب شويه وبعدين يرجع يحاول ينسى همه بأى طريقه عشان ترجعله الابتسامه والضحكه الصافيه تانى
ونوع تالت عايش حياته تهييس وضحك ولعب وحب وهم دول الشباب الخنافس اللى بيبقوا مرميين فى الشارع وتلاقيهم طالعينلك من أى بلاعه أو حفره ومايعرفوش أى حاجه فى الحياه الا معاكسه البنات اللى بيسموهم مزز والنوع ده من الشباب يعتبروا خبراء فى المعاكسه وكل شغلتهم فى الحياه يبحلقوا ويبصبصوا لكل بنت تعدى من قدامهم ،بس فيهم ميزه جباره وهى انهم بيطوروا من نفسهم عشان يتماشوا مع كل جديد،يعنى معاكسات السنه دى تختلف شكلا ومضمونا عن معاكسات السنه اللى فاتت واللى قبلها
يعنى زمان كانت المعاكسات أخرها الخنفس يلعب شنبه لو عنده شنب أو يرقص حواجبه ويقول ياجميل ياقمر وخلاص،كانوا شباب مؤدبين يقولوا كلمه حلوه تسعد المزه اللى بتتعاكس وبعدين يسكت
لكن دلوقتى العيال بقوا بيغيروا شكل المعاكسات ويطوروها ولا كأنهم بيطوروا مناهج وزاره التربيه والتعليم،فمثلا من سنتين المعاكسات اتطورت حاجه بسيطه وزاد عليها كلمتين :صاروخ وجامده جدا
أما السنه دى المعاكسات شكلها اختلف خاااالص وبقت فيها بجاحه لاعمركم شفتوها ولا هتشوفوها،وكأن الشباب الخنافس حالفين أى بنت تعدى من قدامهم لازم تتعاكس أيا كان لونها أو نوعها أو شكلها أو جنسيتها وكل البنات سواء وكلهم بيندرجوا تحت قائمه المزز و ضميرهم ورجولتهم متسمحلهمش يشوفوا بنت معديه من قدامهم الا ولااااازم تتعاكس(قانون الخنافس بينص على كده)
تبقى البنت ماشيه وفى حالها وتلاقى فرقع لوز ناططلها من تحت الأرض يقولها على فكره: قمر والله ومش يقول كده ويمشى لا ،ده كمان يمشى جنبها ويقولها على فكره أنا بزهق من المشى كتير وعلى فكره اسمى سامح عمركوا شفتوا بجاحه كده؟
والجديد خاااالص بقى المعاكسات اللى أخدها الشباب من قناه ميلودى بتاعه المنتج تهامى ووديع والأنسه….رشا،فلما تكون البنت ماشيه مع باباها فطبعا الولد ميقدرش يعاكسها وميقدرش يقول الكلام التقليدى بتاع المعاكسات عشان ميتلسعش على قفاه يقوم يعمل ايه؟فكركم يسكت وميعاكسش؟طبعا لا،زى ما قلنا قانون الخنافس بينص على ان أى بنت تعدى لازم تتعاكس،يقوم يضربلها كلمه محدش يفهمها الا هى زى كلمه:الله عليييييك…ياوديع(ده بقى سيم بين الشاب الخنفس والمزه اللى بتتعاكس)وطبعا الأب حسن النيه ومش بيركز مع الأنسه رشا والأخ وديع فميفهمش الكلمه وطبعا الولد يمر من تحت ايد الأب سالم غانم معاكس ومظبط المزه وكله فى التمام
والغريب ان طوب الأرض بقى بيعاكس حتى الشحات والزبال بقوا بيعاكسوا،مره كان فى شحات قاعد يشحت ومادد ايده عشان الناس تحطله فيها الفلوس وقاعد يقول لله ومن قدم خير بيداه التقاه وأول ما المزه عدت راح مسقف بأديه وقايل ياجامده انتى يامزه واترسمت على وشه ابتسامه عظيمه وكأنه حقق انتصار قومى
وده غير العربيات اللى بتمشى تضرب كلاكسات لأى بنت تعدى العربيه من جنبها وكأن ده واجب وطنى لو معملوش يتعاقب من الوطن
الأغرب من كل ده ان السياح الأجانب ولاد الحلال الطيبين واللى يعتبروا جزء من خير بلدنا واللى بيساهموا فى حمله خير بلدنا نلهفه ونديه لولادنا اتعلموا يعاكسوا
فبعد ما كانوا محترمين بقوا ياعينى أول ميشوفوا بنت مصريه يعاكسوها على طول ويظهر ياجماعه ان حتى الأجانب قانون الخنافس عندهم بيطبق نفس قانون الخنافس اللى عندنا
عشنا وشوفنا الأجانب كمان يعاكسوا بكره نشوفهم وهم بيقولوا باهيبيك يا موووزه(يعنى بحبك يا مزه) أو بص البنت الساروه دى (يعنى بص البت الصاروخ دى) أو كامده كدا (يعنى جامده جدا)،ومادام قرروا يعاكسوا يبقى لازم يتعلموا أصول المعاكسه زى الغمز بعين واحده مع كلمه جامده جدا ،وابداء الانبهار وملامح من الهطل المصرى الأصيل مع كلمه صاااااروخ
اصبروا اصبروا ولسه واللى يعيش….ياما يشوف
أصعب مافى الحياه أن تعيش بين الناس وأنت فى حقيقه الأمر وحدك ،لا تعرف متى ينتهى هذا الاحساس ولا تعرف الى متى ستظل تتألم وحدك،تبدأ رحله غريبه من نوعها ولا تعلم الى أين تنتهى بك ،تتزاحم الأفكار فى رأسك وخاصه الأفكار السيئه باحثا عن أى بارقه أمل أو طريق ينير ظلمات حياتك فلا تجد،تبحث عن شىء جديد يخرجك من حاله الضعف والظلام التى تسيطر على حياتك فلا تجد أيضا،تبدأ فى أن تطرق أبواب لم تخطر ببالك من قبل وغالبا تكون أبواب تقودك الى طريق الجحيم باحثا أن أى اثاره جديده بدافع التغيير والتشويق والخروج من جلدك ولو لفتره وجيزه
تخوض تجارب خارجه عن المألوف بهدف الشعور المؤقت بالرضا عن النفس ،تعيش كل لحظه بلحظتها وتجد فى الخروج عن التقاليد وأراء الأباء والأجداد والأسلاف سعاده غامره لأنك تكسر كل القيود الصحيحه والتى يسير عليها الجميع ممن حولك والتى بضعفك تسير عليها دون تفكير أو تقييم،لا تهمك نظرات الاخرين حتى ولو كانت سيئه بحقك وبسلوكك وسمعتك فكل هذا لا يهم طالما أنك ترضى نفسك وطالما أنك سعيد بمغامراتك
تخطىء وتخطىء وتخطىء وتدخل فى دائره أكثر ظلاما وهى تأنيب الضمير والخوف من نظرات الأخرين الذين قد لا يعرفوا شيئا عن مغامراتك ولكنك لثقتك أنك مخطىء وسىء السمعه ولو فى نظر نفسك تشعر أنهم يحتقروك (حتى ولو لم يكن ذلك صحيح)
والغريب أنه بعد كل هذه الأخطاء وبعد الحلقات الطويله من تأنيب الضمير تجد أن حياتك لم تتغير كثيرا فتحلل لنفسك أن تخطىء وتخطىء لأنك لم تجد ما يجعلك تتغير للأفضل ،عائلتك فى مكان وأنت فى مكان أخر وأعنى بذلك أنهم حولك ولكن لا يشعروا بك ويجعلوا من أفكارك تفاهات لا تستحق ورأيك لا يستحق أن يوضع كمحل للبحث والتفكير،تجد فى كل شخص يسمع لرأيك أنه شخص غريب وكيف أنه يسمعنى ويهتم هكذا ؟هل يجاملنى أم أنه يحتاج الى مصلحه أم أنه صادق؟واذا وجدت شخص يشكو اليك من مشكله فتتعجب أنه وثق برأيك وتفكيرك وأراد مشاركتك أفكاره
فى عالمنا أصبحنا نعشق من يخرج عن المألوف ولو كان غير محترم فى نظر المجتمع فننظر اليه نحن بداخلنا أنه رائع لأنه استطاع الصمود والاعتراف بخطأ علنا ولم يخاف ويجرى الى الكهف مختبئا ،نجد فى الشخص الخارج عن المألوف مخرج لنا أيضا من عقدنا وأفكارنا القديمه فندعمه بكل ما نملك من قوى أملا فى أن نصبح مثله يوما ما ،فى قوته ومواجهته المستمره
اسأل نفسك متى ساعدك الناس وأنت فى حاجه حقيقيه اليهم ؟كيف تموت وتعيش تهتم لرأيهم فيك وتهتم بسمعتك فى نظرهم ؟وأنت ان فعلت كل مايرضيهم وكنت انسان (ظاهريا أكثر من رائع )فهل سيرضوا؟
يحبك الناس لشعور معين وجدوه ناحيتك بداخلهم ،وان فعلت كل شىء طيب وحاولت ارضاء من لا يحبك فلن يحبك أيضا وسيظل يتكلم عنك بشكل سىء لأنه فى النهايه لا يحبك
وفى النهايه أبواب الجحيم لا تستحق أن تعيش وتموت وأنت تؤنب نفسك لمرورك بها ،فمرورك بها قد يزيدك خبره فى الحياه والناس ،واذا عاتبك الناس لسمعتك اجعل التبجح أداه لايقاف السنتهم فأنت لست وحدك فى هذه الحياه الذى أخطأ وهناك غيرك الكثيرين ،وليس بالضروره أن كل انسان رائع فى نظر الناس يكون محترم ومتميز ومثال للخلق القويم
يوم الفرح بيبقى يوم مبيتنسيش فى حياه كل عروسه وبعد مرور سنين طويله على الفرح بتفضل العروسه تتفشخر بصور الفرح قدام كل من هب ودب
وعشان صور الفرح مهمه عند كل عروسه تلاقى العروسه عشان تفرس الأعادى تحط صوره حجم عائلى لفرحها فى الصاله عشان الناس أول ماتدخل من باب الشقه يشوفوا الصوره حتى لو كان اللى هيشوف الصوره دى السباك وموظف الغاز وموظف الكهرباء والحاج عم عبده البواب وحرمه المصون
وبتفضل العروسه مهما زادت سنين جوازها حتى لو وصلت لأنها تكون جده تتكلم عن يوم فرحها وتفرج أحفادها على صور الفرح عشان تعرفهم انها قد ايه كانت جميله وقمر ،وتفضل الجده (العروسه سابقا)تحكى لأحفادها انها كانت أجمل واحده فى البلد كلها وان صديقاتها وجيرانها وأقاربها كانوا بيغيروا من جمالها الفتاك ومحدش خاااالص كان عنده ولا حتى نص جمالها(الفشر مش بفلوس وكده كده الزمن مش هيرجع عشان أحفادها يشوفوها قبل الفرح لما كانت بشعر أكرت او مضروب فى الخلاط ووش مقشف)
وفى يوم الفرح بيبقى الطبيعى دايما ان العروسه هى ملكه الحفل وعشان هى الملكه فى اليوم ده بالذات بتبقى عند الكوافير قبل الفرح ب 5 أو 6 ساعات عشان يخليها ملكه فعلا ويهندسها ويظبطها وبعد مليون طبقه ماكياج على وشها و 2000 رشه مثبت شعر على شعرها بعد مياخدله 200 وش مكواه وسيشوار بتبقى العروسه فعلا ملكه ولومؤقتا لحد ما يخلص الفرح بساعه ولا اتنين وتغسل وشها وشعرها وتنكشف الحقائق المريره
والعروسه مهما كانت مش جميله يوم الفرح بتكون جميله بعد الكوافير والماكياج…لكن المشكله بقى لو العريس وسيم جدا وشكله أجمل منها حتى بعد الماكياج…..هنا بقى تكمن أعظم مشكله فى العالم
هنا بقى يا ساده هتنقلب الأدوار وبدل ما العروسه هتبقى ملكه الحفل هيبقى العريس هو الملك وده بقى المستحيل بعينه فى عرف أى عروسه وخاصه فى اليوم ده بالذات
ليه بقى مستحيل فى عرف أى عروسه؟
أقولكم ليه….لأن فى فيديو للفرح هيثبت كل الوقائع دى صوت وصوره
والصوره الحجم العائلى اللى بتتمناها كل عروسه واللى هتتحط فى الصاله عشان يشوفها السباك وعم عبده البواب مش هتبقى صوره لأنها هتبقى فضيحه وشهاده موثقه من عمو بتاع استوديو التصوير وعليها ختم مش أقل من 200 شخص من اللى حضروا الفرح بوحاشه العروسه فى يوم مهم زى ده
والأهم من كل ده ان عواجيز الفرح مش هيسيبوا العروسه فى حالها وهيفضلوا يبصبصوا للعريس من تحت لتحت ويعاكسوه ولما يروحوا يتصوروا مع العروسين هيحضنوا العريس أوى ويتصوروا معاه كتير وكأن الفرح ده فرحه لوحده والجردل اللى قاعده جنبه دى ملهاش لزمه
وعواجيز الفرح مشهورين طبعا بأنهم مفيش حاجه بتعجبهم وكل حاجه لازم ينتقدوها وطبعا العروسه هتبقى فرصتهم الوحيده(هتلاقيهم قاعدين يمصمصوا على شفايفهم ويقولوا:شوفوا يختى العروسه المصديه ،لكن بصوا العريس قمر حارسه وصاينه….اختارها ازاى دى؟ده يستاهل ست ستها….بت قمر كده تليق بيه)
وهنا أوجه نداء لكل شاب وسيم قرر يتجوز بنوته مش فى وسامته ولا عندها ربعها حتى ….(انظر صوره الموناليزا فى بدايه الموضوع)
متسبقش الأحداث واستنى لما تشوفها هتخرج من عند الكوافير عامله ازاى،والله طلعت حلوه زيك أو أكتر منك يبقى خير وبركه وأنت كده فى السليم وكل حاجه هتمشى كويس زى ما مترتبلها
لكن يامعلم لو طلعت أنت أجمل منها حتى بعد الكوافير يبقى لازم تكون عامل احتياطاتك وعشان أنت تهمنى هديك شويه نصايح وأخد فيك ثواب:
1-اقطع الجزمه والشراب وتعمد تحط رجل على رجل فى الفرح بمنتهى الالاطه، عشان تبان قد ايه (بيئه)ومش من مستواها وانها كتر خيرها انها وافقت على واحد بيئه زيك
2-افضل كل شويه العب فى مناخيرك عشان تبان برده (بيئه)ومش نضيف ومش من مستواها وكأنك لسه موصلكش اختراع المناديل
3-نعكش شعرك واطلب من صديقك المفضل يجيبلك طين من أى حته عشان تحطه على وشك وتبان انك مبتحبش النضافه ولا بتحب تسرح شعرك وانك بتعتبر المشط كماليات ملهاش لزمه
4-اعمل نفسك عبيط ومعتوه وقوم احدف الأكل فى وش المعازيم واشتمهم وقولهم أنا ابن تييييييييييييييييييت عشان عزمت ناس تييييييييييت زيكم (الرقابه بتحذف) وطبعا انك تبقى معتوه وتطلع عروستك ملكه بريئه متجوزه أهبل وانسان الغاب طويل الناب أفضل مليون مره من انك تبقى عاقل ووسيم والعروسه تكون الغراب اللى قاعده معاك فى الكوشه وساعتها مضمنلكش ممكن يبقى مصيرك التقطيع فى أكياس نايلون والرمى فى البلاعه فى نفس ليله الفرح
*واتمخترى ياوحشه يازينه…..يافجله من جوه جنيييييينه طم ترالم لم تن تن تن *
وربنا يوفقكم ياشباب وفرح سعيد ان شاء الله